باك لينك No Further a Mystery

على سبيل المثال، إذا كان موقعك مختصاً في التكنولوجيا، فإن الحصول على رابط من موقع تكنولوجي آخر يكون أكثر قيمة.

روابط من مواقع منخفضة الجودة: تجنب الحصول على روابط من مواقع غير موثوقة أو ذات محتوى منخفض الجودة، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى ضرر على ترتيب موقعك في محركات البحث.

ومع تزايد شعبية الموقع ، ستعود العديد من المواقع الأخرى إلى المقالة. وهذا يزيد من سلطة المقال أو تصنيف الموقع على الإنترنت ، كما تحصل المقالة علي رابط خلفي قيم من موقع موثوق ، وهو في الأساس مكسب للطرفين.

لتحقيق ذلك، يجب التركيز على إنشاء محتوى متميز، التواصل مع مواقع موثوقة، وتنويع مصادر الروابط بطرق طبيعية ومستدامة. 

استقبال وزيادة نسبة الرنك أو الزيارات من مصادر مختلفة .

فلنفترض أن هنالك صفحة بموقع آخر تتكلم عن السيو، لديها أوثوريتي عالي بحكم تواجدها في موقع تشير له العديد من المواقع الأخرى، نفس الشيء بالنسبة للصفحة, تحصيل رابط من هذا الموقع لهته المقالة بالذات والتي تتكلم عن نفس النيتش سيمرر الأوثوريتي الخاصة بتلك الصفحة لصفحة موقعي وبالتالي سيرسل إشارات لجوجل لكون الصفحة من الموقع لديه إشارات قوية (تصويت) من موقع في نفس تخصصه وسينعكس هذا الأمر إيجابا على ترتيب صفحتي في نتائج البحث.

يجب عليك الحصول على روابط لها نفس تخصص واهتمام موقعك الإلكتروني، أو أن تكون من مواقع عامة تحوي تخصصات متعددة، ولكن الأهم هو ألا تكون من موقع ذو تخصص مختلف تماما عن تخصص موقعك.

الوصف: هذه الروابط تأتي من مشاركات أو ملفات تعريف على مواقع التواصل الاجتماعي.

تتيح أيضًا نظام خاص لمتابعة جهودك في بناء الروابط الخلفية سواء كنت تعمل على الأمر بمفردك أو مع فريق العمل، يمكن تحديد التنبيهات ومتابعة المهام، لتجمع في مكان واحد كل التفاصيل التي انقر على الرابط تحتاجها لبناء الروابط الخلفية لموقعك.

استفسار بسيط، هل السوشيال ميديا تُعد بمثابة باك لينك للموقع؟

الروابط السياقية: الروابط الموجودة داخل النص الأساسي (السياق) في المقالات أو المدونات تكون أكثر تأثيراً من الروابط الموجودة في التذييلات أو الأشرطة الجانبية.

الأهمية: مفيدة بشكل خاص لتحسين السيو المحلي وزيادة ظهور الموقع في نتائج البحث المحلية.

إسمع، كلما كان الموقع الذي ستتحصل منه على رابط لموقعك سهل المنال كلما ضعفت قيمته في عيون محركات البحث وبالأخص جوجل. 

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.